تستهدف دواجن ظفار العمانية نموًا سريعًا وزيادة الإيرادات اعتبارًا من عام 2021
تراهن شركة دواجن ظفار ، العلامة التجارية الأقدم والأسرع نموًا في سلطنة عمان في قطاع الدجاج الطازج والمجمد ، بشكل كبير في السوق العماني من خلال مجموعة منتجاتها المبتكرة وفهم ملف تعريف المستهلك المتغير.
مع أحدث مرافق المعالجة والمزارع في صلالة ، تعد دواجن ظفار موردًا رائدًا للدجاج الطبيعي عالي الجودة في عمان ودول مجلس التعاون الخليجي الأخرى.
بحلول نهاية عام 2021 ، تهدف الشركة إلى تحقيق إيرادات تزيد عن 12 مليون ريال عماني ، ارتفاعًا من 10 ملايين ريال عماني في عام 2019 ، مع زيادة الإنتاج من حوالي 8000 طن في عام 2019 إلى 10000 طن في عام 2021.
هذا النمو سيكون مدفوعًا بعروض المنتجات المتنوعة والاستراتيجية القوية التي يقودها التسويق لدفع التوزيع المحسن وشبكة سلسلة التوريد داخل وخارج عمان. وقالت دواجن ظفار في بيان صحفي صدر يوم الثلاثاء إن العلامة التجارية من المقرر أن تتوغل في قطاعات أعمال جديدة في السنة المالية المقبلة.
ووفقًا لإحصاءات وزارة الزراعة والثروة السمكية ، فقد قدر إنتاج السلطنة من دجاج التسمين في عام 2018 بنحو 129 ألف طن ، منها 54 في المائة مستهلكة محليًا. نجحت علامة الدجاج المحلية في عمان في ترسيخ وجودها في السوق المنظم في هذا القطاع مع أكثر من 100 منتج عبر مختلف القطاعات.
وتعليقًا على خطط أعمال الشركة ، قال سالم بن تمان المعشني ، الرئيس التنفيذي لدواجن ظفار: "مع تطور لوحات المستهلكين ، وزيادة الوعي باستهلاك الأطعمة الطازجة ، نعتقد أنه من واجبنا تثقيف المستهلك وتلبية احتياجاته المتفوقة. الجودة والدجاج الطازج. يتم بذل جهود متضافرة في هذا الاتجاه ونعتقد أننا ذاقنا طعم النجاح إلى حد كبير. تفرض مزارعنا الطبيعية لتربية الطيور قيودًا عالية على الظروف الصحية ومعايير الأمن البيولوجي ، حيث نستخدم الأعلاف المصنوعة من الحبوب الطبيعية الخالية من أي إضافات حيوانية ، لضمان توفير منتجات عالية الجودة ".
بالاستناد إلى هذا النجاح ، فإن دواجن ظفار لديها طموحات كبيرة لعملياتها التجارية في سلطنة عمان ولا تزال ملتزمة بالاستثمار والنمو في السلطنة من خلال مجموعة منتجات راسخة.
"من أجل زيادة فرص النمو إلى أقصى حد ، نقوم باستمرار بتحليل نطاقنا وزيادة تركيزنا لتسريع الاستثمارات في أفضل الفئات والمنتجات أداءً. وسيتواصل ذلك مع تنفيذ المرحلة التوسعية الثالثة للشركة ، وبعدها سيصل إجمالي حجم الإنتاج إلى 100 مليون طائر سنويًا ".
إخلاء المسؤولية: يتم تقديم هذا المحتوى إلينا "كما هو" ولم يتم تحريره من قبل موفر خارجي خارجي. لا يمكننا أن نشهد أو نضمن دقة المعلومات الواردة في هذه المقالة من مزود خارجي خارجي. نحن لا نؤيد أي آراء أو آراء مدرجة في هذه المقالة.
